ملتقى الجزائريين والعرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  Empty الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

مُساهمة من طرف الزعيم الإثنين 16 مايو - 17:42:54

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B2 اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا (87) الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B1
وقوله: ( اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ ) إخبار بتوحيده وتفرده بالإلهية
لجميع المخلوقات، وتضمَّن قسما، لقوله: ( لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ
الْقِيَامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ ) وهذه اللام موطئة للقسم، فقوله: ( اللَّهُ
لا إِلَهَ إِلا هُوَ ) خبر وقَسَم أنه سيجمع الأولين والآخرين في صعيد واحد
فيجازي كل عامل بعمله.
وقوله تعالى: ( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ) أي: لا أحد
أصدق منه في حديثه وخبره، ووعده ووعيده، فلا إله إلا هو، ولا رب سواه.
 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B2 فَمَا
لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا
كَسَبُوا أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ
اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلا (88) وَدُّوا
لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا
مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ
تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا
تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا (89) إِلا
الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ أَوْ
جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا
قَوْمَهُمْ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ
فَلَقَاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا
إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا (90) سَتَجِدُونَ
آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّمَا
رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ
وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ
عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا (91) الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B1
يقول تعالى منكرا على المؤمنين في اختلافهم في المنافقين على قولين، واختلف في سبب ذلك، فقال الإمام أحمد:

حدثنا بَهْز، حدثنا شعبة، قال عدي بن ثابت: أخبرني عبد الله بن يزيد، عن
زيد بن ثابت: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى أُحُد، فرجع ناس
خرجوا معه، فكان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم فرقتين: فرقة
تقول: نقتلهم. وفرقة تقول: لا  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
فأنـزل الله: ( فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ ) فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: "إنها طَيْبة، وإنها تنفي الخَبَث كما تنفي النار
خبث الفضة".
أخرجاه في الصحيحين، من حديث شعبة  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP .
وقد ذكر محمد بن إسحاق بن يَسار في وقعة أحد أن عبد الله بن أبي بن سلول
رجع يومئذ بثلث الجيش، رجع بثلاثمائة وبقي النبي صلى الله عليه وسلم في
سبعمائة.
وقال العوفي، عن ابن عباس: نـزلت في قوم كانوا بمكة، قد تكلموا بالإسلام، كانوا يظاهرون المشركين، فخرجوا من مكة يطلبون  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
حاجة لهم، فقالوا: إن لقينا أصحاب محمد فليس علينا منهم بأس، وأن المؤمنين
لما أخبروا أنهم قد خرجوا من مكة، قالت فئة من المؤمنين: اركبوا إلى
الجبناء فاقتلوهم، فإنهم يظاهرون عليكم عدوكم. وقالت فئة أخرى من المؤمنين:
سبحان الله! أو كما قالوا: أتقتلون قوما قد تكلموا بمثل ما تكلمتم به؟
أمِنْ أجل أنهم لم يهاجروا ولم يتركوا ديارهم تستحل دماؤهم وأموالهم.
فكانوا كذلك فئتين، والرسول عندهم لا ينهى واحدا من الفريقين  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP عن شيء فأنـزل الله: ( فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فِئَتَيْنِ )
رواه ابن أبي حاتم، وقد رُوي عن أبي سلمة بن عبد الرحمن وعكرمة ومجاهد والضحاك وغيرهم قريب من هذا.
وقال زيد بن أسلم، عن ابنٍ لسعد بن معاذ: إنها نـزلت في تقاول الأوس
والخزرج في شأن عبد الله بن أبيّ، حين استعذر منه رسول الله صلى الله عليه
وسلم على المنبر في قضية الإفك.
وهذا غريب، وقيل غير ذلك.
وقوله: ( وَاللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِمَا كَسَبُوا ) أي: ردهم وأوقعهم في الخطأ.
قال ابن عباس: ( أَرْكَسَهُمْ ) أي: أوقعهم. وقال قتادة: أهلكهم. وقال السدي: أضلهم.
وقوله: ( بِمَا كَسَبُوا ) أي: بسبب عصيانهم ومخالفتهم الرسول واتباعهم الباطل.
( أَتُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَنْ يُضْلِلِ
اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلا ) أي: لا طريق له إلى الهدى ولا مخلص
له إليه.
ثم قال: ( وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ
سَوَاءً ) أي: هم يودون لكم الضلالة لتستووا أنتم وإياهم فيها، وما ذاك إلا
لشدة عداوتهم وبغضهم لكم؛ ولهذا قال: ( فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ
أَوْلِيَاءَ حَتَّى يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا )
أي: تركوا الهجرة، قاله العوفي عن ابن عباس. وقال السدي: أظهروا كفرهم (
فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَلا تَتَّخِذُوا
مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا ) أي: لا توالوهم ولا تستنصروا بهم على الأعداء ما داموا كذلك.
ثم استثنى الله، سبحانه من هؤلاء فقال: ( إِلا الَّذِينَ يَصِلُونَ
إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ) أي: إلا الذين لجؤوا
وتحيزوا إلى قوم بينكم وبينهم مهادنة أو عقد ذمة، فاجعلوا حكمهم  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP كحكمهم. وهذا قول السدي، وابن زيد، وابن جرير .
وقد روى ابن أبي حاتم: حدثنا أبي حدثنا أبو سلمة حدثنا حماد بن سلمة عن
علي بن زيد بن جُدْعان، عن الحسن: أن سراقة بن مالك المدلجي حدثهم قال: لما
ظهر -يعني النبي صلى الله عليه وسلم -على أهل بدر وأُحُد، وأسلم من حولهم
قال سراقة: بلغني أنه يريد أن يبعث خالد بن الوليد إلى قومي -بني مُدْلج
-فأتيته  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP فقلت: أَنْشُدُك النعمة. فقالوا: صه  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "دعوه، ما تريد؟". قال: بلغني أنك تريد أن
تبعث إلى قومي، وأنا أريد أن توادعهم، فإن أسلم قومك أسلموا ودخلوا في
الإسلام، وإن لم يسلموا لم تَخْشُن  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
قلوب قومك عليهم. فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بيد خالد بن الوليد
فقال: "اذهب معه فافعل ما يريد". فصالحهم خالد على ألا يعينوا على رسول
الله صلى الله عليه وسلم وإن أسلمت قريش أسلموا معهم، [ومن وصل إليهم من
الناس كانوا على مثل عهدهم] الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP فأنـزل الله: ( وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً فَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ )
ورواه ابن مردويه من طريق حماد بن سلمة، وقال  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP فأنـزل الله: ( إِلا الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ) فكان من وصل إليهم كانوا معهم على عهدهم  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP وهذا أنسب لسياق الكلام.
وفي صحيح البخاري في قصة صلح الحديبية فكان من أحب أن يدخل في صلح قريش وعهدهم، ومن أحب أن يدخل في صلح محمد وأصحابه وعهدهم.
وقد روي عن ابن عباس أنه قال: نسخها قوله:  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B2 فَإِذَا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ [حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ]  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B1 [التوبة: 5].
وقوله: ( أَوْ جَاءُوكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ [أَنْ يُقَاتِلُوكُمْ أَوْ يُقَاتِلُوا قَوْمَهُمْ] )  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
الآية، هؤلاء قوم آخرون من المُسْتَثنَين عن الأمر بقتالهم، وهم الذين
يجيئون إلى المصاف وهم حَصِرَةٌ صدورهم أي: ضيقة صدورهم مُبْغضين  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
أن يقاتلوكم، ولا يهون عليهم أيضا أن يقاتلوا قومهم معكم، بل هم لا لكم
ولا عليكم. ( وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ
فَلَقَاتَلُوكُمْ ) أي: من لطفه بكم أن كفهم عنكم ( فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ
فَلَمْ يُقَاتِلُوكُمْ وَأَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ ) أي: المسالمة (
فَمَا جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلا ) أي: فليس لكم أن
تقتلوهم، ما دامت حالهم  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
كذلك، وهؤلاء كالجماعة الذين خرجوا يوم بدر من بني هاشم مع المشركين،
فحضروا القتال وهم كارهون، كالعباس ونحوه، ولهذا نهى النبي صلى الله عليه
وسلم يومئذ عن قتل العباس وعبّر  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP بأسره.

وقوله: ( سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ
وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ [كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا
فِيهَا] ) الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP
الآية، هؤلاء في الصورة الظاهرة كمن تقدمهم، ولكن نية هؤلاء غير نية
أولئك، فإن هؤلاء منافقون يظهرون للنبي صلى الله عليه وسلم ولأصحابه
الإسلام؛ ليأمنوا بذلك عندهم على دمائهم وأموالهم وذراريهم ويصانعون الكفار
في الباطن، فيعبدون معهم ما يعبدون، ليأمنوا بذلك عندهم، وهم في الباطن مع
أولئك، كما قال تعالى:  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B2 وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ [إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ]  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  MARGNTIP  الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  B1 [البقرة: 14] وقال هاهنا: ( كُلَّمَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا ) أي: انهمكوا فيها.
وقال السدّي: الفتنة هاهنا: الشرك. وحكى ابن جرير، عن مجاهد: أنها نـزلت
في قوم من أهل مكة، كانوا يأتون النبي صلى الله عليه وسلم فيسلمون رياء،
ثم يرجعون إلى قريش فيرتكسون في الأوثان، يبتغون بذلك أن يأمنوا هاهنا
وهاهنا، فأمر بقتالهم إن لم يعتزلوا ويصلحوا؛ ولهذا قال تعالى: ( فَإِنْ
لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا
أَيْدِيَهُمْ ) أي: عن القتال ( فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ
ثَقِفْتُمُوهُمْ ) أي: أين لقيتموهم ( وَأُولَئِكُمْ جَعَلْنَا لَكُمْ
عَلَيْهِمْ سُلْطَانًا مُبِينًا ) أي: بيِّنا واضحا.




الزعيم
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام

احترام القوانين : 100 %
عدد المساهمات : 7554

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  Empty رد: الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

مُساهمة من طرف اعصار الإثنين 16 مايو - 18:43:28

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  11111113

موضــــــ جميل ـــــوع
والأجمل مشاركة به معنا
لا تحرمنا مواضيعك سنكون شاكريــــ لك ـــن على جهودك الطيبة
فكن دائما كما أنت لأنك تستحق كــــ الشكر ــــــل
ولا تنسى أن تترك أثرا هنا



اعصار
اعصار
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام

احترام القوانين : 100 %
عدد المساهمات : 34527

https://www.helpub.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  Empty رد: الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

مُساهمة من طرف الزعيم الثلاثاء 17 مايو - 16:24:16

شكرا على الرد نورت الموضوع بمرورك
لا تبخل علينا بجميل كلماتك
ولا تنسى أن تزورنا دوما على عنوان واحد

هنا




الزعيم
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام

احترام القوانين : 100 %
عدد المساهمات : 7554

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  Empty رد: الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

مُساهمة من طرف أبو سليمان الأحد 12 يونيو - 14:19:03


أبو سليمان
المشرفون
المشرفون

احترام القوانين : 100 %
عدد المساهمات : 3412
تاريخ الميلاد : 03/11/1996
العمر : 27

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير  Empty رد: الجزء التاسع عشر من تفسير سورة النساء لابن كثير

مُساهمة من طرف aaaa الخميس 29 مارس - 20:57:20

شكرا على الرد نورت الموضوع بمرورك
لا تبخل علينا بجميل كلماتك




aaaa
عضو نشيط
عضو  نشيط

احترام القوانين : 100 %
عدد المساهمات : 768
تاريخ الميلاد : 13/10/1983
العمر : 40

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى