رجل كبير في السن (80) عاما !
رجع من المسجد ذات يوم
وطرق الباب ، على زوجته .. 
حتى تعب وأصابه الإغماء !
بعد مده رأت زوجته أنه
تأخر فخرجت تتطلع عليه 
فَوجدته مُغماً عليه عند الباب .. !
فَخافت وحملته وغسلت وجهه ورشته
بِالماء حتى أفاق .. !
فَأخذت تعتذر منه لتأخرها عليه ..
فقال لها : واللہ ما أُغمي علي
لطول انتظار ولا لتعب
ولكني تذكرت عندما .. أقف أمام اللہ !
ويقفل باب الجنة في وجهي !
فَأغمي علي خوفاً مِن اللہ
هذه القلوب المعلقه بِاللہ
اللهُم إنا نسألك حسن الخاتمة والفردوس الأعلى من جنتك